فُقد سبعة لاعبي من المنتخب الإريتري، في العاصمة الأوغندية كامبالا، بعد مشاركتهم في بطولة إقليمية.
ولا تعد الحادثة الأولى من نوعها بالنسبة للرياضيين الإريتريين، حيث تكررت حوادث هربهم بسبب الأوضاع السيئة في بلدهم.
وأفاد روجرز موليندوا، المتحدث بأسم الهيئة المنظمة لبطولة مؤتمر جمعيات شرق ووسط أفريقيا لكرة القدم، في تصريح صحفي، أن الشرطة تواصل بحثها عن اللاعبين السبعة المفقودين.
وفي أكتوبر الأول الماضي، رفض 4 لاعبين إريتريين تحت سن الـ 20 عامًا العودة إلى بلدهم بعد المشاركة في بطولة بأوغندا، وتقدموا بطلبات لجوء.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من لاعبي المنتخب الإريتري فقدوا أو تقدموا بطلبات لجوء خلال السنوات الماضية أثناء مشاركتهم في بطولات ببلدان بوتسوانا، وكينيا، وأنجولا، وتنزانيا.
